الأهلي- ليلة عشق مجنون، تألق ملكي، وشموخ لا يمس!
المؤلف: أحمد الشمراني10.04.2025

• لم تكن مجرد أمسية بلوغِ القمة، بل كانت تدفقًا للعشق الفياض وإبداعًا متوهجًا! يا لها من ليلة ساحرة!
• لوحة فنية بديعة خطّتها جنباتُ ملعبٍ يتربّع على عرش الزمان والمكان، مُجسدًا قمة الروعة و الإبهار!
• لقد هزّت أرجاء الملعب صيحات الفرح عندما وقّع محرز على الهدف الأول، ثم أتبعه بهدف آخر أيقنتُ معه أنها ليلة الكبار بكل ما تحمله الكلمة من معنى!
• الأهلي ليس مجرد نادٍ نعشقه بجنون، بل هو الأوكسجين الذي نتنفسه، سرّ الحياة و بهجتها، وإن أردتم الغوص في أدق التفاصيل فما عليكم سوى أن تتأملوا المدرجات المكتظة بالجماهير لتعرفوا أن عشقنا له عاليًا شامخًا، عشقًا فريدًا من نوعه لا يضاهيه عشق!
• أمسية ساحرة امتدت حتى مطلع الفجر، ولنا مع مرور الوقت حكاية تروي صفحات من التاريخ العريق، فهل تم تدوينها في سجلات الذّاكرة؟
• يا جدة، لقد كانت ليلة مجنونة، جُنَّ فيها عشق "المجانين" بالأهلي، وقال مُعلّق رياضي مُحايد بكل فخر واعتزاز "إنه الملكي يا سادة، إنه سيد الأندية"!
• إلى أولئك الذين حاولوا النيل من الأهلي والمساس بشموخه، أقول: لقد صوبتم سهامكم المسمومة بخربشات تعكس مستواكم المتدني، ممّا جعلكم مادة للسخرية و الاستهزاء من جمهور واعي يُدرك تمامًا أن وراء كل صورة حكاية، ووراء كل كلمة عقلًا محدودًا لا يستوعب سوى أناشيد الأطفال!
• الثابت و المؤكد أن معظمهم - إنْ لم يكن جميعهم - حاولوا التقرب من النصر، ولكن بمجرد أن خطوا السطر الأول، تفاجأوا بنظرة غاضبة من المغردين ورجال الإدارة، فعادوا أدراجهم خائبين!
• الأهلي لا يراكم ولا يكترث لمحاولاتكم البائسة.. هذه هي الحقيقة المُرة، وثقوا تمامًا أنه اليوم يُقدم أداءً عاليًا يليق بتاريخه العريق وبجمهوره الكبير!
• استوديو باهت و هزيل قدّمه الناقل الرسمي، لقد ركزوا بشكل مُفرط على الهلال والنصر وتجاهلوا الأهلي تمامًا، فهل هذا هو العمل الاحترافي يا قنوات "بي إن"؟
• كيف رضيت يا عماد أن تكون جزءًا من هذا العمل غير المهني الذي يفتقر إلى المصداقية و الموضوعية؟
• لوحة فنية بديعة خطّتها جنباتُ ملعبٍ يتربّع على عرش الزمان والمكان، مُجسدًا قمة الروعة و الإبهار!
• لقد هزّت أرجاء الملعب صيحات الفرح عندما وقّع محرز على الهدف الأول، ثم أتبعه بهدف آخر أيقنتُ معه أنها ليلة الكبار بكل ما تحمله الكلمة من معنى!
• الأهلي ليس مجرد نادٍ نعشقه بجنون، بل هو الأوكسجين الذي نتنفسه، سرّ الحياة و بهجتها، وإن أردتم الغوص في أدق التفاصيل فما عليكم سوى أن تتأملوا المدرجات المكتظة بالجماهير لتعرفوا أن عشقنا له عاليًا شامخًا، عشقًا فريدًا من نوعه لا يضاهيه عشق!
• أمسية ساحرة امتدت حتى مطلع الفجر، ولنا مع مرور الوقت حكاية تروي صفحات من التاريخ العريق، فهل تم تدوينها في سجلات الذّاكرة؟
• يا جدة، لقد كانت ليلة مجنونة، جُنَّ فيها عشق "المجانين" بالأهلي، وقال مُعلّق رياضي مُحايد بكل فخر واعتزاز "إنه الملكي يا سادة، إنه سيد الأندية"!
• إلى أولئك الذين حاولوا النيل من الأهلي والمساس بشموخه، أقول: لقد صوبتم سهامكم المسمومة بخربشات تعكس مستواكم المتدني، ممّا جعلكم مادة للسخرية و الاستهزاء من جمهور واعي يُدرك تمامًا أن وراء كل صورة حكاية، ووراء كل كلمة عقلًا محدودًا لا يستوعب سوى أناشيد الأطفال!
• الثابت و المؤكد أن معظمهم - إنْ لم يكن جميعهم - حاولوا التقرب من النصر، ولكن بمجرد أن خطوا السطر الأول، تفاجأوا بنظرة غاضبة من المغردين ورجال الإدارة، فعادوا أدراجهم خائبين!
• الأهلي لا يراكم ولا يكترث لمحاولاتكم البائسة.. هذه هي الحقيقة المُرة، وثقوا تمامًا أنه اليوم يُقدم أداءً عاليًا يليق بتاريخه العريق وبجمهوره الكبير!
• استوديو باهت و هزيل قدّمه الناقل الرسمي، لقد ركزوا بشكل مُفرط على الهلال والنصر وتجاهلوا الأهلي تمامًا، فهل هذا هو العمل الاحترافي يا قنوات "بي إن"؟
• كيف رضيت يا عماد أن تكون جزءًا من هذا العمل غير المهني الذي يفتقر إلى المصداقية و الموضوعية؟